أَفي كُلِّ يَومٍ رَجفَةٌ لِمُلِمَّةٍ
بِفَقدِ خَليلٍ يَملَأُ العَينَ مُؤنِسِ
أَبيتُ لَهُ تَندى جُفوني لَوعَةً
كَما دَمَعَت تَحتَ الحَيا عَينُ نَرجِسِ
وَحَسبي إِذا ما أَوجَعَتني كُربَةٌ
بِمُؤنِسِ يَعقوبٍ وَمُنقِذِ يونُسِ
أَفي كُلِّ يَومٍ رَجفَةٌ لِمُلِمَّةٍ
بِفَقدِ خَليلٍ يَملَأُ العَينَ مُؤنِسِ
أَبيتُ لَهُ تَندى جُفوني لَوعَةً
كَما دَمَعَت تَحتَ الحَيا عَينُ نَرجِسِ
وَحَسبي إِذا ما أَوجَعَتني كُربَةٌ
بِمُؤنِسِ يَعقوبٍ وَمُنقِذِ يونُسِ