أَلا صُمَّتِ الأَجداثُ عَنّي فَلَم تُجِب
وَلَم يُغنِني أَنّي رَفَعتُ لَها صَوتي
فَيا عَجَباً لي كَيفَ آنَسُ بِالمُنى
وَغايَةُ ما أَدرَكتُ مِنها إِلى الفَوتِ
وَهَل مِن سُرورٍ أَو أَمانٍ لِعاقِلٍ
وَمَفضى عُبورِ العابِرينَ إِلى المَوتِ
أَلا صُمَّتِ الأَجداثُ عَنّي فَلَم تُجِب
وَلَم يُغنِني أَنّي رَفَعتُ لَها صَوتي
فَيا عَجَباً لي كَيفَ آنَسُ بِالمُنى
وَغايَةُ ما أَدرَكتُ مِنها إِلى الفَوتِ
وَهَل مِن سُرورٍ أَو أَمانٍ لِعاقِلٍ
وَمَفضى عُبورِ العابِرينَ إِلى المَوتِ