سألت بعض الزناة عن شرف

التفعيلة : البحر المنسرح

سألتُ بعضَ الزُناةِ عن شرَفِ

فقالوا ما ثم قال في طرَفِ

وإنّ ما لكلّ جائحةً

أليستِ الميمُ جانبَ الألفِ

يا حاملَ الشُعبَتَيْنِ رأسُكَ منْ

عِرسِكَ في خُفِّها فلا تخَفِ

تركتها نعجةً مُسمّنةً

وأنت يا تيسُ ناقِصُ العلَفِ

سروا تيوس سواكَ أنت على

وتُنزلُ النُطفةَ الخبيثةَ في


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

مثل سائر لجارحتي أحمد

المنشور التالي

وشى بسرك عرف الريح حين سرى

اقرأ أيضاً