وَكَنى الرَسولُ عَنِ الجَوابِ تَظَرُّفاً
وَلَئِن كَنى فَلَقَد عَلِمنا ماعَنى
قُل يا رَسولُ وَلا تُحاشِ فَإِنَّهُ
لا بُدَّ مِنهُ أَساءَ بي أَم أَحسَنا
الذَنبُ لي فيما جَناهُ لِأَنَّني
مَكَّنتُهُ مِن مُهجَتي فَتَمَكَّنا
وَكَنى الرَسولُ عَنِ الجَوابِ تَظَرُّفاً
وَلَئِن كَنى فَلَقَد عَلِمنا ماعَنى
قُل يا رَسولُ وَلا تُحاشِ فَإِنَّهُ
لا بُدَّ مِنهُ أَساءَ بي أَم أَحسَنا
الذَنبُ لي فيما جَناهُ لِأَنَّني
مَكَّنتُهُ مِن مُهجَتي فَتَمَكَّنا