وَجْنةٌ كالربيع جادَ عليها
من حياءٍ لا من حَياً وَسميُّ
ووجوهٌ قلَّبتُها كالدَّناني
رِ ومثلي لمثلِها صيرَفيُّ
تَتَهادى الرياحُ منها نسيماً
شابَهُ عنبَرٌ ومسكٌ ذكيُّ
وَجْنةٌ كالربيع جادَ عليها
من حياءٍ لا من حَياً وَسميُّ
ووجوهٌ قلَّبتُها كالدَّناني
رِ ومثلي لمثلِها صيرَفيُّ
تَتَهادى الرياحُ منها نسيماً
شابَهُ عنبَرٌ ومسكٌ ذكيُّ