أهدت إليك حمياها بكاسين

التفعيلة : البحر البسيط

أهْدتْ إليكَ حُمَيّاها بكاسَينِ

شمسٌ تَدبَّرَتْها بالكفِّ والعينِ

يسعى بتلك وهذي شادنٌ غَنِجٌ

كأنَّه قمرٌ يسعَى بنجمينِ

كأنَّه حين يمشي في تأوُّدهِ

قضيبُ بانٍ تَثنَّى بينَ ريحينِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أطلال لهوك قد أقوت مغانيها

المنشور التالي

أي تفاح ورمان

اقرأ أيضاً

إله لا إله لنا سواه

إِلَهٌ لا إِلَهَ لَنا سِواهُ رَؤوفٌ بِالبَرِيَّةِ ذو اِمتِنانِ أُوَحِّدُهُ بِإِخلاصٍ وَحَمدٍ وَشُكرٍ بِالضَميرِ وَبِاللِسانِ وَأَفنَيتُ الحَياةَ وَلَم…

جعلت حلاها وتمثالها

جَعَلتُ حُلاها وَتِمثالَها عُيونَ القَوافي وَأَمثالَها وَأَرسَلتُها في سَماءِ الخَيالِ تَجُرُّ عَلى النَجمِ أَذيالَها وَإِنّي لِغِرّيدُ هَذي البِطاحِ…