أي تفاح ورمان

التفعيلة : البحر المديد

أَيُّ تُفَّاحٍ ورمَّانِ

يُجتنَى من خُوطِ رَيْحانِ

أَيُّ وردٍ فوقَ خدٍّ بدا

مُستنيراً بينَ سُوسانِ

وثنٌ يُعبدُ في رَوضةٍ

صِيغَ مِن دُرّ مَرْجانِ

مَن رأَى الذَّلفاءَ في خَلوةٍ

لم يرَ الحدَّ على الزَّاني

إِنَّما الذَّلفاءُ ياقوتةٌ

أُخرِجَتْ من كيسِ دِهقانِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أهدت إليك حمياها بكاسين

المنشور التالي

تعللنا أمامة بالأماني

اقرأ أيضاً

الجسر

مشياً على الأقدام, أو زحفاً على الأيدي نعودُ قالو.. وكان الصخر يضمر والمساءُ يداً تقودُ… لم يعرفوا أن…

يا ترب عصرك بيتي

يَا تِرْبَ عَصْرِكِ بِيتِي فِي رَحْمَةِ المُتَعَالِي حَيِيتِ خَيْرَ حَيَاةٍ وَأُلْتِ خَيْرَ مَآلِ بِضْعٌ وَتِسْعُونَ مَرَّتْ مِنَ السِّنِينِ…