يا ذا الذي خطَّ الجمالُ بخَدِّهِ
خَطَّينِ هاجا لوعةً وبَلابِلا
ما صَحَّ عِندي أنَّ لحظَكَ صارمٌ
حتّى لَبِسْتَ بِعارِضَيكَ حَمائلا
يا ذا الذي خطَّ الجمالُ بخَدِّهِ
خَطَّينِ هاجا لوعةً وبَلابِلا
ما صَحَّ عِندي أنَّ لحظَكَ صارمٌ
حتّى لَبِسْتَ بِعارِضَيكَ حَمائلا