إذا رضي الصديق من الصديق
بمتفق السلام على الطريق
فما يتزاوران بغير عذر
ولا يتعاتبان على العقوق
فقد جعلا سلامهما عزاء
على موت الصداقة والخفوق
إذا رضي الصديق من الصديق
بمتفق السلام على الطريق
فما يتزاوران بغير عذر
ولا يتعاتبان على العقوق
فقد جعلا سلامهما عزاء
على موت الصداقة والخفوق