أنت لا شك أحسن الناس ظناً
ويقيناً ونية وضميرا
فانتبه أن بعض من كان بالأم
س جليساً لنا يعاني كبيرا
ليس كل الركوع فاعلم صلاةً
لا ولا كل ذي لحاظٍ بصيرا
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
ولا إرقاصنا خلف الموالي
وَلا إِرقاصُنا خَلفَ المَوالي بِسُنَّتِنا عَلى عَهدِ الرَسولِ
يا من يتيه بعارضيه
يَا مَن يَتِيهُ بِعَارِضَي هِ يُرِيدُ بِالعُشَّاقِ شَرَّا مَأ كُنتَ تَصلُحُ في الجَدِي دِ فَكَيفَ تَصلُحُ فَي المُطَرَّى
أقول لخل سامني فهم ما حوى
أقولُ لِخِلٍّ سامَني فَهْمَ ما حَوَى ولا عِوَجاً قدْ ظَنّ فيّ ولا أمْتَا نَظَرْتُ فلَمْ أفْهَم وحُقَّ لناظِرٍ…
من بداك بالفضل منه
مَنْ بَداكْ بالْفَضْلِ مِنْهُ لا تُعَدِّي الْقَصْدَ عنْه وانْظُروا في كُلِّ منْظَرْ واخْبُرُوا في كُلِّ مَخْبَر عَسَى نَفْحَهْ…
يهنأ بالإفطار قوم لأنهم
يُهنَّأُ بالإِفطار قومٌ لأنهمْ تأتَّى لهم قبلَ العَشاءِ غَداءُ وأما عليُّ ذو العلا فلأنهُ أطاعَ له الإطعامُ كيف…
أيها البدر الذي ضن
أَيُّها البَدرُ الذي ضَنْ نَ عَلينا بِالطُّلوعِ إِبْغِ لي عِنْدَكَ قَلْباً طارَ مِنْ بَينِ ضُلوعِي يا بَديعَ الحُسْنِ…
بني صامت قد أصبحت دار خالد
بني صامتٍ قد أصبحتْ دار خالدٍ مقدسةَ البُطنان ملعونةَ الظهرِ بها شهداء السلم لم يشهدوا الوغى ولا سمعوا…
ولي شبابك لم ننعم بنضرتِه
ولي شبابك لم ننعَم بنَضرتِه ولم نفُز من تمنينا بمأمول فما ادّكارُ عهود منك ما ظفرت فيها الأماني…