تخيرها نوح فما خاب ظنه
لديها وجاءت نحوه بالبشائر
سأودعها كتبي إليك فهاكها
رسائل تهدي في قوادم طائر
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
روحي لك يا زائر في الليل فدا
رُوحي لكَ يا زائرُ في اللّيْلِ فِدَا يا مُؤْنِسَ وَحْشَتِي إذا اللّيْلُ هدى إنْ كانَ فِرَاقُنا مع الصُبْحِ…
قد آذنتنا بأمر فادح أذن
قَد آذَنَتنا بِأَمرٍ فادِحٍ أُذُنٌ وَإِنَّما قيلَ آذانٌ لِإيذانِ شَمسٌ وَبَدرٌ أَنارا في ضُحىً وَدُجىً لِآدَمٍ وَهُما لا…
لو أن طيرا كلفت مثل سيره
لَو أَنَّ طَيراً كُلِّفَت مِثلَ سَيرِهِ إِلى واسِطٍ مِن إيلِياءَ لَكَلَّتِ سَما بِالمَهاري مِن فِلَسطينَ بَعدَما دَنا الفَيءُ…
كأن عشي القطر في شاطئ النهر
كَأَنَّ عَشِيَّ القَطرِ في شاطِئِ النَهرِ وَقَد زَهَرَت فيهِ الأَزاهِرُ كَالزَهرِ تُرَشُّ بِماءِ الوَردِ رَشّاً وَتَنثَني لِتَغليفِ أَفواهٍ…
كمثل يعقوب ضل يوسفه
كَمِثلِ يَعقوبَ ضَلَّ يوسُفَهُ فَاِعتاضَ عَنهُ بِشَمِّ أَثوابِه
ليت شعري من ناكه بهجائي
ليت شعرِي من ناكه بِهجائي من هَجاني له من الشعراءِ مَنْ عَذيرِي يا قومِ من أَشْبهِ الأُمـ ـمَة…
أنا صب مستهام
أنا صبٌّ مُستهامُ مِن هَوى مَن لا يُرامُ شادِنٌ من نشرِه المس كُ ومِن فيه المُدامُ وله نثرٌ…
أعن وخد القلاص كشفت حالا
أعَن وَخْدِ القِلاصِ كشَفْتِ حالا ومن عِند الظّلام طَلَبتِ مالا ودُرّاً خِلْتِ أنْجُمَه عليه فهلاّ خِلْتِهِنّ به ذُبالا…