مَرادُ عينك منه بينَ شمسِ ضُحىً
وناعمٍ من غصون البانِ ريَّانِ
خَفَّتْ أعاليه والتفت أسافِلُهُ
كأَنَّما صاغَ نِصْفَيْهِ لُبانانِ
مَرادُ عينك منه بينَ شمسِ ضُحىً
وناعمٍ من غصون البانِ ريَّانِ
خَفَّتْ أعاليه والتفت أسافِلُهُ
كأَنَّما صاغَ نِصْفَيْهِ لُبانانِ