أحقُّ برِفْدك من آملي
ه من لم يؤمْله في الآملينا
ومن كان وُدُّك لا للجَدَا
ولكن لنفسك حقاً يقينا
وإني لَمَنْ أخلصتْ نفسُهُ
لك الودَّ قِدْماً مَعَ المُخْلِصينا
ولكنني اضطرني حادثٌ
إليك فكن لي عليه معينا
أحقُّ برِفْدك من آملي
ه من لم يؤمْله في الآملينا
ومن كان وُدُّك لا للجَدَا
ولكن لنفسك حقاً يقينا
وإني لَمَنْ أخلصتْ نفسُهُ
لك الودَّ قِدْماً مَعَ المُخْلِصينا
ولكنني اضطرني حادثٌ
إليك فكن لي عليه معينا