لي طيلسانٌ أنا في يديه
مثلُ الأسير خانعٌ لدَيهِ
زَعْزعتِ الأيامُ جانبيه
قد هدمتْ أيامُه رُكنيه
تُسرعُ كلُّ آفةٍ إليه
كأنَّ كلَّ صيحةٍ عليه
لي طيلسانٌ أنا في يديه
مثلُ الأسير خانعٌ لدَيهِ
زَعْزعتِ الأيامُ جانبيه
قد هدمتْ أيامُه رُكنيه
تُسرعُ كلُّ آفةٍ إليه
كأنَّ كلَّ صيحةٍ عليه