لم يَبْرِنا تركُك العيادة بال
أمس ولو كنتَ عُدت لم تَرِشِ
لستَ الذي من تَعُده يُشْفَ من ال
سُقم ومن لم تَعُده لم يَعِشِ
للَه ما أنت لو عتبتَ ولم
تحقد كما إذ عتبتَ لم تَطشِ
لم يَبْرِنا تركُك العيادة بال
أمس ولو كنتَ عُدت لم تَرِشِ
لستَ الذي من تَعُده يُشْفَ من ال
سُقم ومن لم تَعُده لم يَعِشِ
للَه ما أنت لو عتبتَ ولم
تحقد كما إذ عتبتَ لم تَطشِ