ومَنْ سَرَّهُ ألا يرى ما يَسُوؤُهُ
فلا يَتَّخِذْ شيئاً يخاف له فقدا
التفعيلة : البحر الطويل
ومن سره ألا يرى ما يسوؤه
ومَنْ سَرَّهُ ألا يرى ما يَسُوؤُهُ
فلا يَتَّخِذْ شيئاً يخاف له فقدا
اقرأ أيضاً
بدت قمرا له حظي ليالي
بدتْ قمراً لهُ حظي ليالي وجسمي في هواها كالهلالِ ولاحتْ في المرآةِ فقلْ سماءٌ تولتْها الملائِكُ بالصقالِ ترقرقَ…
أي شيء حلو إذا قلبوه
أيّ شيءٍ حلوٍ إذا قَلَبُوهُ بعدَ تصحيفِ بَعْضِهِ كان خِلوَا كادَ إن زيدَ فيهِ من ليلِ صَبٍّ ثُلُثَاهُ…
إن المصيبة إبراهيم مصرعه
إِنَّ المُصيبَةَ إِبراهيمُ مَصرَعُهُ هَدَّ الجِبالَ وَكانَ الرُكنُ يَنفَرِدُ بَدرُ النَهارِ وَشَمسُ الأَرضِ نَدفِنُهُ وَفي الصُدورِ حَزازٌ حَزُّهُ…
تولوا وقدر لي أن أقيما
تَوَلَّوْا وَقُدِّرَ لِي أَنْ أُقِيمَا وَفِي كُلِّهِمْ كَانَ خَطْبِي جَسِمَا رِفَاقٌ صَحِبْتُهُمْ فِي الحَيَاةِ وَأَيْنَ هُمُ اليَوْمَ بَاتُوا…
كم خفضنا الجناح للجاهلينا
كَم خَفَضنا الجَناحَ لِلجاهِلينا وَعَذَرناهُمُ فَما عَذَرونا خَبِّروهُم يا أَيُّها العاقِلونا إِنَّما نَحنُ مَعشَرُ الشُعَراءِ يَتَجَلّى سِرُّ النُبُوَّةِ…
نداؤك يا فؤاد كفى نداء
نداؤك يا فؤادُ كفى نداء أما تنفك تسقيني الشقاء أنا ظمآن لم يلمع سراب على الصحراء إلا خلتُ…
أنعت كلبا جال في رباطه
أَنعَتُ كَلباً جالَ في رِباطِهِ جَولَ مُصابٍ فَرَّ مِن أَسعاطِهِ عِندَ طَبيبٍ خافَ مِن سِياطِهِ هِجنا بِهِ وَهاجَ…
وجدتك دهرا ثانيا شعرك الدجى
وَجَدتُكَ دَهراً ثانياً شَعرُك الدُّجى وَوَجهكَ إِصباح وَهجرُكَ كَالصرفِ فَإِن أَبغِ صُبحاً كانَ خَدُّكَ مُصبِحِي وَإِن أَبغِ لَيلاً…