كم ينشرني الهوى وكم يطويني

التفعيلة : بحر الدوبيت

كَم يَنشُرُني الهَوى وَكَم يَطويني

يا مالِكَ دُنيايَ وَمَولى ديني

يا مَن هُوَ جَنَّتي وَيا روحي أَنا

إِن دامَ عَلَيَّ هَجرُكُم يُعييني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أجريت فيك دموعي

المنشور التالي

كم دمعة فيك لي ما كنت أجريها

اقرأ أيضاً

ليهن الضياع وكتابها

لِيَهْنِ الضِّياعَ وكُتَّابَها وعُمّالَها ثم أربابَها طُلُوعُ السعودِ بديوانِها غَداةَ تقلَّدتَ أسبابَها وَرَدْتَ على رَشَدٍ دارَها وفتَّحتَ باليُمن…