يا مِن تَرحَّل عَن عَيني وَأَودَعَها
دَمعاً عَلى خَطَرات الذِّكرِ سَفّاحا
تَهزُّني الرِّيحُ وَجداً كُلَّما خَطَرَتْ
وَيَخطفُ البَرقُ قَلبي كُلَّما لاحا
يا مِن تَرحَّل عَن عَيني وَأَودَعَها
دَمعاً عَلى خَطَرات الذِّكرِ سَفّاحا
تَهزُّني الرِّيحُ وَجداً كُلَّما خَطَرَتْ
وَيَخطفُ البَرقُ قَلبي كُلَّما لاحا