بَنِي غنَّاجةٍ بُشرى بنجلٍ
بِهِ الرَحمنُ قَد سَرَّ النُفوسا
رَسولُ هَناً لَقَد وافى فَطابَت
بَشائرُ وَفدِهِ في آلِ عِيسى
وَحَلَّ مُؤرِّخاً في خَيرِ ربعٍ
تَجلَّى فيهِ ايليا وَموسى
بَنِي غنَّاجةٍ بُشرى بنجلٍ
بِهِ الرَحمنُ قَد سَرَّ النُفوسا
رَسولُ هَناً لَقَد وافى فَطابَت
بَشائرُ وَفدِهِ في آلِ عِيسى
وَحَلَّ مُؤرِّخاً في خَيرِ ربعٍ
تَجلَّى فيهِ ايليا وَموسى