أَلا يا لَقَومٍ ما أَجَنَّت ضَريحَةٌ
بِمَيسانَ يُحثى تُربُها فَوقَ أَسوَدا
إِذا لَفَّ عَنهُ مِن يَدَي حُطَمِيَّةٍ
وَأَبدى ذِراعَي باسِلٍ قَد تَخَدَّدا
نَمَتهُ القُرومُ الصيدُ مِن آلِ جَعفَرٍ
وَأَورَثَ مَجداً في رِياحٍ وَسُؤدَدا
أَلا يا لَقَومٍ ما أَجَنَّت ضَريحَةٌ
بِمَيسانَ يُحثى تُربُها فَوقَ أَسوَدا
إِذا لَفَّ عَنهُ مِن يَدَي حُطَمِيَّةٍ
وَأَبدى ذِراعَي باسِلٍ قَد تَخَدَّدا
نَمَتهُ القُرومُ الصيدُ مِن آلِ جَعفَرٍ
وَأَورَثَ مَجداً في رِياحٍ وَسُؤدَدا