اِسأَل سَليطاً إِذا ما الحَربُ أَفزَعَها
ما شَأنُ خَيلِكُمُ قُعساً هَواديها
لا يَرفَعونَ إِلى داعٍ أَعِنَّتَها
وَفي جَواشِنِها داءٌ يُجافيها
وَما السِليطِيُّ إِلّا سَوأَةٌ خُلِقَت
في الأَرضِ لَيسَ لَها سِترٌ يُواريها
اِسأَل سَليطاً إِذا ما الحَربُ أَفزَعَها
ما شَأنُ خَيلِكُمُ قُعساً هَواديها
لا يَرفَعونَ إِلى داعٍ أَعِنَّتَها
وَفي جَواشِنِها داءٌ يُجافيها
وَما السِليطِيُّ إِلّا سَوأَةٌ خُلِقَت
في الأَرضِ لَيسَ لَها سِترٌ يُواريها