أَلَستَ اللَئيمَ وَفَرخَ اللَئيمِ
فَما لَكَ يا اِبنَ أَبي كامِلِ
أَخالَفتَ سَعداً وَحُكّامَها
أَيا ضَرَّةَ الأَرنَبِ الحافِلِ
فَلَولا زِيادٌ وَحُسنُ البَلاءِ
وَإِنّي أَهابُ أَبا كامِلِ
لَنالَ أَبا كامِلٍ وَاِبنَهُ
صَواعِقُ مِن بَرِدٍ وابِلِ
أَلَستَ اللَئيمَ وَفَرخَ اللَئيمِ
فَما لَكَ يا اِبنَ أَبي كامِلِ
أَخالَفتَ سَعداً وَحُكّامَها
أَيا ضَرَّةَ الأَرنَبِ الحافِلِ
فَلَولا زِيادٌ وَحُسنُ البَلاءِ
وَإِنّي أَهابُ أَبا كامِلِ
لَنالَ أَبا كامِلٍ وَاِبنَهُ
صَواعِقُ مِن بَرِدٍ وابِلِ