يا شاهِراً مِنْ طَرْفِهِ مُرْهَفاً
دَمِي عَلى مَضْرِبِهِ يَجْري
وَمَنْ إِذا أَبْصَرْتُهُ مُقْبِلاً
طارَ إِلَيْهِ القَلْبُ مِنْ صَدْري
قَدْ آنَ أَنْ تَرثي ونارُ الهَوى
تُوقَدُ في أَحْشايَ كالجَمْرِ
يا شاهِراً مِنْ طَرْفِهِ مُرْهَفاً
دَمِي عَلى مَضْرِبِهِ يَجْري
وَمَنْ إِذا أَبْصَرْتُهُ مُقْبِلاً
طارَ إِلَيْهِ القَلْبُ مِنْ صَدْري
قَدْ آنَ أَنْ تَرثي ونارُ الهَوى
تُوقَدُ في أَحْشايَ كالجَمْرِ