يُزَيِّنُ أَيّامَ اِبنِ أَروى فَعالُهُ
وَعادِيُّ مَجدٍ في أَشَمِّ رَفيعِ
دَعَوتَ اِمرَأً يا ضَبَّ غَيرَ مُواكِلٍ
فَلا تَكفُرونا بَعدَ يَومِ رَبيعِ
وَإِنَّ اِمرَأً جَدّا أَبيهِ وَأُمِّهِ
عُتَيبَةُ وَالقَعقاعُ غَيرُ وَضيعِ
يُزَيِّنُ أَيّامَ اِبنِ أَروى فَعالُهُ
وَعادِيُّ مَجدٍ في أَشَمِّ رَفيعِ
دَعَوتَ اِمرَأً يا ضَبَّ غَيرَ مُواكِلٍ
فَلا تَكفُرونا بَعدَ يَومِ رَبيعِ
وَإِنَّ اِمرَأً جَدّا أَبيهِ وَأُمِّهِ
عُتَيبَةُ وَالقَعقاعُ غَيرُ وَضيعِ