وكأنها لما بدت

وَكأنَّها لمَّا بَدَتْ

تختالُ في زُرْقِ الثِّيابِ

والشِّعرُ مَسدولاً حكى

بِسوادِهِ حَلَكَ الغُرابِ

أُفْقٌ يَزينُ صَفاءَه

بدْرٌ تَكَلَّلَ بالسَّحابِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيصحو عاشق أم يستفيق

المنشور التالي

يا مزمع السير بلغت المنى مهلا

اقرأ أيضاً

أين المفر

المرءُ في أوطانِـنا مُعْتَقَـلٌ في جِلْدِهِ منذ الصِّـغَرْ وتحتَ كلِّ قطرةٍ من دَمِـهِ مُخْتَبِـيءٌ كلبُ أَثَـرْ بَصْماتُهُ صُـوَرْ…

ألا حي الديار بسعد إني

أَلا حَيِّ الدِيارَ بِسَعدَ إِنّي أُحِبُّ لِحُبِّ فاطِمَةَ الدِيارا أَرادَ الظاعِنونَ لِيُحزِنوني فَهاجوا صَدعَ قَلبي فَاِستَطارا لَقَد فاضَت…