وكأنها لما بدت

وَكأنَّها لمَّا بَدَتْ

تختالُ في زُرْقِ الثِّيابِ

والشِّعرُ مَسدولاً حكى

بِسوادِهِ حَلَكَ الغُرابِ

أُفْقٌ يَزينُ صَفاءَه

بدْرٌ تَكَلَّلَ بالسَّحابِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيصحو عاشق أم يستفيق

المنشور التالي

يا مزمع السير بلغت المنى مهلا

اقرأ أيضاً

سبقت ففز بعظيم الخطر

سَبَقتَ فَفُز بِعَظيمِ الخَطَر وَدَع لِعِداكَ المُنى وَالخَطَر فَدَتكَ مُلوكٌ عَلَت بِالجُدودِ وَأَعلاكَ مَجدُكَ لَمّا ظَهَر وَأَينَ المُنيفُ…