وَفَدُوا يَسأَلُونَنِي كَيْفَ حَالِي
لَوْ دَرَوْا مَا جَوابُ هَذَا السؤَالِ
مَا حَيَاتِي بَعْدَ الَّتِي هِيَ مِنْهَا
مَا كِفَاحِي فِيها وَمَا آمالي
وَفَدُوا يَسأَلُونَنِي كَيْفَ حَالِي
لَوْ دَرَوْا مَا جَوابُ هَذَا السؤَالِ
مَا حَيَاتِي بَعْدَ الَّتِي هِيَ مِنْهَا
مَا كِفَاحِي فِيها وَمَا آمالي