تَطَلَّعَتْ عَبْلَةُ مِنْ غَيْبِهَا
فِي مَوْكِبٍ زَاهٍ منَ الحُسْنِ
فَقَالَتِ الأنَّسُ لَهَا مَرْحَبا
يَا مَلِكَا أَقْبَلَ مِنْ عَدْنِ
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
تأنق رب الخلق في صنع أعين
تأنق رب الخلق في صنع أعين بهن إلى قتل المحبين غرام أأنظر ما رسيليا وباريس مرة لأملأ من…
ليس للكردي الا الريح
يَتَذكّرُ الكرديُّ حين أزورُهُ، غَدَهُ .. فيُبعدُهُ بُمكْنسة الغبارِ: إليك عنّي ! فالجبالُ هِيَ الجبالُ. ويشربُ الـﭭودكا لكي…
هجوي على عرضك لو تدري
هَجوي عَلى عَرضِكَ لَو تَدري أَجسَرُ مِن مَوتٍ عَلى غَمري فَلا تُطِع مِن بَعدِها غِرَّةً إِن هِيَ دَلَّتكَ…
تمادى اللائمون وفي فؤادي
تَمادى اللائِمونَ وَفي فُؤادي جَوى حُبٍّ يَلِجُّ بِهِ التَمادي أَرى الأَهواءَ تُنفِدُها اللَيالي وَما لِهَوى البَخيلَةِ مِن نَفادِ…
إذا مالك ألقى العمامة فاحذروا
إِذا مالِكٌ أَلقى العِمامَةَ فَاِحذَروا بَوادِرَ كَفَّي مالِكٍ حينَ يَغضَبُ فَإِنَّهُما إِن يَظلِماكَ فَفيهِما نَكالٌ لِعُريانِ العَذابِ عَصَبصَبُ
من ناظر لي بين سلعٍ و قبا
من ناظرٌ لي بين سَلعٍ و قُبَا كيف أضاء البرقُ أم كيف خَبَا نبَّهني وميضُه ولم تَنمْ عيني…
لقد جار الزمان عليّ حتى
لقد جار الزمان عليَّ حتى مفاخرنا غدت كالعار فينا واعظم ما أراني الدهر جوراً يعادي عن مقام العارفينا
طفل تفنن فيه الحسن مبتدعا
طِفلٌ تَفنَّنَ فيه الحُسْنُ مُبتدِعا تكاد من طَرْفِه الأبصارُ تَخْتطفُهْ حِقْفٌ نما فيه غصنٌ فوقَه قمر يخطو فيَثْنيه…