ما عين فيجتها وصافي مائها

التفعيلة : البحر الكامل

مَا عَيْنُ فِيجَتِهَا وَصَافِي مَائِهَا

هِيَ أُمَّةٌ رَوِيَ الثَّرَى بِدِمَائِهَا

أَفَمَا تَرَوْنَ بَلاءهَا فِي نَفْحِهَا

عَنْ حَوْضِهَا للهِ حُسْنُ بَلائِهَا

وَقَعَاتُ أَبْطَالٍ يَصُولُ عَلَى العِدَى

فِيهَا أُبَاةُ الضَّيْمِ مِنْ أَبْنَائِهَا

لَوْلا ضَنَايَ لَكُنْتُ مِنْ أَشْهَادِهَا

يَوْمَ الفِدَى وَلَكُنْتُ مِنْ شُهَدَائِهَا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا له حلم شيخ في مضاء فتى

المنشور التالي

هل يسعف القول في حمد الأولى وفدوا

اقرأ أيضاً

مرثاة قطة

عرفتك من عامين.. ينبوع طيبةٍ ووجهاً بسيطاً كان وجهي المفضلا.. وعينين أنقى من مياه غمامةٍ وشعراً طفولي الضفائر…