تَمَتيْتُ لَوْ كُنْتِ فِي حَالَةٍ
وَعَنْ أَحَدٍ مَرَّةً رَاضِيَهْ
لَوْ أَنَّكِ قَاضِيَةٌ فِي الحِمَى
لَكُنْتِ عَلَى أَهْلِهِ القَاضِيَهْ
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
إن ترحلي
إن ترحَلي يا حُلوَتي مَن ذا يلوّنُها السِّنينْ؟ مَن لي يجفِّفُ مُقلتي مِن وابلِ الدَّمعِ السَّخينْ؟ كم رُحْتُ…
ومشمش نثرته
وَمُشمُشٍ نَثرَتهُ عَلى الرِياضِ الرِياحُ كَأَنَّهُ إِذا تَراءى لِناظِري أَمحاحُ
لهف نفسي على رصاص مذاب
لهفَ نفسي على رَصاصٍ مُذابِ وكَرانيبَ في يدي صَبّابِ وهِزَبْرٍ غضنفر في كِتافٍ فاغرٍ فاهُ كالحِ الأنيابِ فَيَصُبُّ…
يا من يقول الشعر غير مهذب
يا مَن يَقُولُ الشِعرَ غَيرَ مُهَذّبٍ وَيَسومُني التَعذيبَ في تَهذيبِهِ لَو أَنَ كُلَّ الناسِ فيكَ مُساعِدي لَعجَزتُ عَن…
لا أركب البحر خوفا
لا أركبُ البحرَ خوفاً عليّ منه المعاطب طينٌ أنا وهو ماءٌ والطينُ في الماء ذائب
بكرت هيما تحل الربطا
بكَرتْ هِيما تحِلُّ الرُّبُطا تملِكُ الماءَ على سربِ القطا تحسَب الأخفافَ في أجنحةٍ طرنَ والجرجارَ منها اللغَطا كلّ…
جاء كلمع البرق جاش ناظره
جاءَ كَلَمعِ البَرقِ جاشَ ناظِرُه يَسبَحُ أُولاهُ وَيَطفو آخِرُه فَما يَمَسُّ الأَرضَ مِنهُ حافِرُه
غريب الحسن عن لنا فعنى
غَرِيبُ الحُسنِ عنّ لنَا فعنَّى وَوَسنَانٌ طَرِيقَ الهَجرِ سنَّا ثَنَآ أَعطَافَهُ فَاستَعطَفَتنَا أغَنّ عنِ الرّشَا والبدرَ أغنى فَهِمنَا…