ما بلُ ذاكَ البَيتِ الَّذي كُنتَ آلِفاً
أَنارَكَ فيهِ بَعدَ إِلفِكَ نائِرُ
تَزورُ بُيوتاً حَولَهُ ما تُحِبُّها
وَتَهجُرُهُ سَقياً لِمَن أَنتَ هاجِرُ
مُجاوِرَةٌ قَوماً عِدىً في صُدورِهِم
أَلا حَبَّذا مِن حُبِّها مَن تُجاوِرُ
ما بلُ ذاكَ البَيتِ الَّذي كُنتَ آلِفاً
أَنارَكَ فيهِ بَعدَ إِلفِكَ نائِرُ
تَزورُ بُيوتاً حَولَهُ ما تُحِبُّها
وَتَهجُرُهُ سَقياً لِمَن أَنتَ هاجِرُ
مُجاوِرَةٌ قَوماً عِدىً في صُدورِهِم
أَلا حَبَّذا مِن حُبِّها مَن تُجاوِرُ