مهْما جرَتْ في أُذُني لَفْظَةٌ
ودِدْتُ لوْ كانَتْ ثَناءً عَليْكْ
أو ذُكِرَتْ عنْ شَفَةٍ قُبْلَةٌ
لمْ أرْضَها يوْماً سِوى في يَدَيْكْ
أوْ كانَ لي في نِعَمِ اللهِ منْ
تَحَكُّمٍ حُطّتْ جَميعاً لَدَيْكْ
مهْما جرَتْ في أُذُني لَفْظَةٌ
ودِدْتُ لوْ كانَتْ ثَناءً عَليْكْ
أو ذُكِرَتْ عنْ شَفَةٍ قُبْلَةٌ
لمْ أرْضَها يوْماً سِوى في يَدَيْكْ
أوْ كانَ لي في نِعَمِ اللهِ منْ
تَحَكُّمٍ حُطّتْ جَميعاً لَدَيْكْ