دعَوْتُكَ للوُدِّ الذي جَنَباتُهُ
تداعَتْ مَبانِيها وهمّتْ بأنْ تَهي
وقُلْتُ لعَهْدِ الوصْلِ والقُرْبِ بعْدَما
تناءَى وهلْ أسْلو حَياتي وأنتَ هي
ومَنْ شامَ في جوِّ الشّبيبةِ بارِقاً
ولمْ تنْهَهُ عنْهُ النُّهى كيفَ ينْتَهي
دعَوْتُكَ للوُدِّ الذي جَنَباتُهُ
تداعَتْ مَبانِيها وهمّتْ بأنْ تَهي
وقُلْتُ لعَهْدِ الوصْلِ والقُرْبِ بعْدَما
تناءَى وهلْ أسْلو حَياتي وأنتَ هي
ومَنْ شامَ في جوِّ الشّبيبةِ بارِقاً
ولمْ تنْهَهُ عنْهُ النُّهى كيفَ ينْتَهي