يَالَيْتَ شِعْرِيَ هَلْ يُقْضَى تَأَلُّفُنَا
وَيثْنِيَ الشَّوْقُ عَنْ غَايَاتِهَ الثَّانِي
أوْ هَلْ يَحِنُّ عَلَى نَفْسِي مُعَذِّبُهَا
أوْ هَلْ يَرِقُّ لِقَلْبِي قَلبِيَ الثَّانِي
يَالَيْتَ شِعْرِيَ هَلْ يُقْضَى تَأَلُّفُنَا
وَيثْنِيَ الشَّوْقُ عَنْ غَايَاتِهَ الثَّانِي
أوْ هَلْ يَحِنُّ عَلَى نَفْسِي مُعَذِّبُهَا
أوْ هَلْ يَرِقُّ لِقَلْبِي قَلبِيَ الثَّانِي