مَا ثَمَّ إِلاَّ مَا رَأَيْ
تَ وَرُبَّمَا تُعْيي السَّلاَمَهْ
وَالنَّاسُ إِمَّا جَائِرٌ
أَوْ حَائِرٌ يَشْكُو ظُلاَمَهْ
وَإِذَا أَرَدْتَ الْعِزَّ لاَ
تَرْزَأ بَنِي الدُّنْيَا قُلاَمَهْ
وَاللهِ مَا احْتَقَبَ الْحَرِي
صُ سِوَى الذُّنُوبِ أَوِ المَلاَمَهْ
هَلْ ثَمَّ شَكٌّ فِي الْمَعَا
دِ الْحَقِّ أَوْ يَوْمِ الْقِيَامَهْ
قُولُوا لَنَا مَا عِنْدَكُمْ
أَهْلَ الْخَطَاَبَةِ وَالإِمَامَهْ