أَفَلَ الأُلَى كَانُوا نُجُو
ماً لِلْوَرَى فَالْكَوْنُ مُظْلِمْ
وَتَنَاكَرَ النَّاسُ الْحَديِثَ ال
حَقّ وَفْتُقِدَ الْمُعَلِّمْ
أَنَا كَاتِبُ السُّلْطَانِ مَا
طَالَعْتُ قَطُّ كِتَابَ مُسْلِمْ
إِلاَّ سُخَاماً قَادِحاً
فِي الدِّينِ وَاللَّهُ الْمُسَلِّمُ