قد كنت أجهد في التماس صنيعة

التفعيلة : البحر الكامل

قدْ كُنْتُ أُجْهِدُ في التِماسِ صَنيعَةٍ

نَفْساً شِهابُ ذَكائِها وقّادُ

وأقولُ لوْ كانَ المخاطَبُ غيْرَكُمْ

عنْدَ الشّدائِدِ تذْهَبُ الأحْقادُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

شوق نفسي الى كلامك يحكي

المنشور التالي

في غير حفظ الله من هامة

اقرأ أيضاً

مكاشفة

خذي قِسْطاً من النكرانِ بعضاً وارجمي سهري وردي عنفَ أخيلتي ـ بكلِّ برودةِ الدنيا ـ إذا جاءتكِ فاعتذري…