ودُرّةِ نَوْرٍ في غِلافِ زَبَرْجَدٍ
كما لاحَ في الخَضْراءِ لألاءُ فَرقَدِ
كأنّ فَتاةً جاءَها منْ خَليلِها
كِتابٌ بشَكْوى الحُبِّ منْ غيرِ موْعِدِ
فلَفّتْ بمُخْضَرِّ البُرودِ بَنانَها
بُروراً وإجْلالاً عن اللّمْسِ باليَدِ
ودُرّةِ نَوْرٍ في غِلافِ زَبَرْجَدٍ
كما لاحَ في الخَضْراءِ لألاءُ فَرقَدِ
كأنّ فَتاةً جاءَها منْ خَليلِها
كِتابٌ بشَكْوى الحُبِّ منْ غيرِ موْعِدِ
فلَفّتْ بمُخْضَرِّ البُرودِ بَنانَها
بُروراً وإجْلالاً عن اللّمْسِ باليَدِ