تسمع الرعد في المخيلة منها

التفعيلة : البحر الخفيف

تَسمَعُ الرَعدَ في المَخيلَةِ مِنها

كَهَديرِ القُرومِ في الأَشوالِ

وَتَرى البَرقَ عارِضاً مُستَطيراً

مَرَحَ البُلقِ جُلنَ في الإِجلالِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

فإن تك غبراء الجنينة أصبحت

المنشور التالي

فما بقيا علي تركتماني

اقرأ أيضاً