فَما بُقياً عَلَيَّ تَرَكتُماني
وَلَكِن خِفتُما صَرَدَ النِبالِ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
فصلت والنصر والتأييد جنداكا
فصلتَ والنصرُ والتَّأييدُ جُنداكا والعزُّ أولاكَ والتَّمكينُ أُخراكا ورحمةُ اللَّه في الآفاقِ قد نُشرتْ والأرضُ تُبدي تباشيراً لمبداكا…
مضت الدهور وما أتين بمثله
مَضَتِ الدُهورُ وَما أَتَينَ بِمِثلِهِ وَلَقَد أَتى فَعَجَزنَ عَن نُظَرائِهِ
يا ويح نفسي لو أنه أقصر
يا وَيحَ نَفسي لَوَ أَنَّهُ أَقصَر ما كانَ عَيشي كَما أَرى أَكدَر يا مَن عَذيري مِمَّن كَلِفتُ بِهِ…
بان الشباب وأمسى الشيب قد أزفا
بانَ الشَبابُ وَأَمسى الشَيبُ قَد أَزِفا وَلا أَرى لِشَبابٍ ذاهِبٍ خَلَفا عادَ السَوادُ بَياضاً في مَفارِقِهِ لا مَرحَباً…
يا ويح يوسف عسكر الغصن الذي
يا ويحَ يُوسُفَ عَسكرَ الغُصنِ الذي قَصفتَهُ أيدي البينِ أخضرَ ناعِما ولَّى وأبقَى حسرةً لا تّنْقَضِي ومَناحةً تعلو…
طربت وشاقك البرق اليماني
طَرِبتَ وَشاقَكَ البَرقُ اليَماني بِفَجِّ الريحِ فَجِّ القاقُزانِ أَضَوءُ البَرقِ يَلمَعُ بَينَ سَلمى وَبَينَ الهَضَبِ مِن جَبَلَي أَبانِ…
تحية شاعر يا ماء جكسو
تَحِيَّةُ شاعِرٍ يا ماءَ جَكسو فَلَيسَ سِواكَ لِلأَرواحِ أُنسُ فَدَتكَ مِياهُ دِجلَةَ وَهيَ سَعدٌ وَلا جُعِلَت فِداءَكَ وَهيَ…
فهل للوصال إلينا معاد
فهل للوصال إلينا معاد وهل لتصاريف ذا الدهر حد فقد أصبح السيف عبد القضيب وأضحى الغوال الأسير أسد