إِنَّ الَّتي هامَ الأَنامُ بِحُسنِها
وَلَها المَلاحَةُ وَالبَها وَجدي بِها
بِسُفورِها تُخفى وَفي أَستارِها
تَبدو فَمَشرِقُ شَمسِها في غَربِها
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
كم من سفيه غاظني سفها
كَم مِن سَفيهٍ غاظَني سَفهاً فَشَفَيتُ نَفسي مِنهُ بِالحِلمِ وَكَفَيتُ نَفسي ظُلمَ عادِيَتي وَمَنَحتُ صَفوَ مَوَدَّتي سِلمي وَلَقَد…
سالت قرابين بالخيل الجياد لكم
سالَت قَرابينُ بِالخَيلِ الجِيادِ لَكُم مِثلَ الأَتِيِّ زَفاهُ القَطرُ فَاِنفَعَما حَتّى حَطَمنَ بِأولي حَدِّ سُنبُكِها عَوفَ اِبنِ بَدرٍ…
بالله يا بدر السما هل درى
باللهِ يا بدرَ السما هل درى أخوكَ أني في غمارِ المنونْ يقتلني الشوقُ وهذا النَّوى وذلكَ السحرُ وتلكَ…
سأشكر عمرا ما تراخت منيتي
سَأَشكُرُ عَمراً ما تَراخَت مَنيَّتي أَياديَ لَم تُمنَن وَإِن هيَ جَلَّتِ
لعل فراق الحي للبين عامدي
لَعَلَّ فِراقَ الحَيِّ لِلبَينِ عامِدي عَشِيَّةَ قاراتِ الرُحَيلِ الفَوارِدِ لَعَمرُ الغَواني ما جَزَينَ صَبابَتي بِهِنَّ وَلا تَحبيرَ نَسجِ…
المطر الأول
في رذاذ المطر الناعم كانت شفتاها وردةً تنمو على جلدي’ وكانت مقلتاها أُفقاً يمتدّ من أمسي إلى مستقبلي……
إن الذي رهن الفؤاد قتولا
إِنَّ الَّذي رَهَنَ الفُؤادَ قَتُولا وَجهٌ أُعير مَلاحةً وَقَبُولا وَجهٌ كَأَنَّ بِهِ ضِياءَ المُشتَري وَكَأَنَّ فيهِ رَوضةً وَقَبولا…
نلت من ودك الجميل انتصافي
نِلتُ مِن وُدِّكَ الجَميلِ اِنتِصافي حَيثُ مِن سائِرِ القَذى أَنتَ صافي وَتَيَقَّنتُ مُذ أَذِنتَ لِكُتبي أَن تُوافي بِأَنَّ…