مَن هُوَ أَنا حَتّى أُسَمّى أَنا
لَيسَ أَنا الحَقُّ سِوى أَنتَ
فَنَحنُ مِن كَونِكَ كَوَّنتُنا
وَأَنتَ عُلاكَ الحَدَّ وَالنَعتا
بَدَوتَ لي مِنكَ بِوَصفٍ وَقَد
جازَ عُلاكَ الحَدَّ وَالنَعتا
في أَحَدِ الإِثنَينِ ثَلَّثتَ لي
وَبَعدِما ثَلثَت رَبَّعتا
وَعِندَما خَمَّستَ في سادِسِ ال
أُسبوعِ صارَت جُمعَتي سَبتا