قَوامُكَ العادِلُ المُفَدّى
عَلَيَّ بِالمَيلِ قَد تَعَدّى
وَخَصرُكَ الناحِلُ المُعافى
مِنهُ لِجِسمي السَقامَ أَهدى
يا غُصنَ بانٍ إِذا تَثَنّى
وَبَدرَ تَمٍّ إِذا تَبَدّى
أَضَلَّني الحُبُّ فيكَ حَتّى
رَأَيتُ فيكَ الضَلالَ رَشدا
قَوامُكَ العادِلُ المُفَدّى
عَلَيَّ بِالمَيلِ قَد تَعَدّى
وَخَصرُكَ الناحِلُ المُعافى
مِنهُ لِجِسمي السَقامَ أَهدى
يا غُصنَ بانٍ إِذا تَثَنّى
وَبَدرَ تَمٍّ إِذا تَبَدّى
أَضَلَّني الحُبُّ فيكَ حَتّى
رَأَيتُ فيكَ الضَلالَ رَشدا