لا تَطلُبوا الوُدَّ عِندَ والٍ
في تَركِهِ لِلأَذى كِفاية
رُبَّ ضَعيفٍ أَذاهُ خافٍ
يُبدي مَع القُوَّةِ الإِذابة
ما كانَ في النَفسِ مِن خَفايا
تَخرِجُهُ الخَمرُ وَالولاية
لا تَطلُبوا الوُدَّ عِندَ والٍ
في تَركِهِ لِلأَذى كِفاية
رُبَّ ضَعيفٍ أَذاهُ خافٍ
يُبدي مَع القُوَّةِ الإِذابة
ما كانَ في النَفسِ مِن خَفايا
تَخرِجُهُ الخَمرُ وَالولاية