ولا تحمد المرء قبل البلاء
ولا يسبق السيل منك المطر
واني لأَعرف سيما الرجال
كَما يعرف القائفون الأثر
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
أغث أيها الشيخ الوزير فإنني
أغِثْ أيُّها الشَّيخُ الوزيُر فإنَّني دُهِيتُ بما قد كنتُ قبلُ أخافُ عُزِلْتُ ولم أعجَزْ ولم أكُ خائفاً وذاكَ…
وقى الله أستار العلى من خزيمة
وقى اللّهُ أستار العُلى من خُزيمَةٍ صُروف الليالي واستمر لها السَّعْدُ فثمَّ التُّقى الموروث والحسبُ الذي إذا عُدَّ…
يا معجبا مرح العنا
يا معجباً مرح العنا ن يجر في الْخيلاء ذيله أقصر فإنك ميت يُهدي الفناء إليك سيله
كأن الهلال وقد أسرعت
كأنَّ الهِلالَ وَقَدْ أَسْرَعَتْ يَدُ البَيْنِ في فَرْطِ إِنفادِهِ وَحَفَّتْ بِهِ طالِعاتُ النُّجومِ عَلِيلٌ لَقىً بَينَ عُوَّادِهِ خَفِيٌّ…
سل ما لسلمى بنار الهجر تكويني
سَلْ مَا لسلمَى بنَارِ الهجْرِ تَكْوِينِي وَحُبُّهَا فِي الْحَشَى مِنْ قَبْلِ تَكْوِينِي وَفِي مُنَاهَا تَمَنَّيتُ الْمُنَى فَغَدا قَلْبِي…
ألم يكن أشد قوم رحضا
أَلَم يَكُن أَشَدَّ قَومٍ رَحضا سَرّاءَهُم وَالأَخبثينَ رَكضَا إِذ رَكَضُوا وَالأَضعَفينَ قَبضا حينَ أَطالُوا في الأُمورِ المَخضا ثُمَّ…
فر من هذه البرية في الأر
فِرَّ مِن هَذِهِ البَريَّةِ في الأَر ضِ فَما غَيرُ شَرِّها لَكَ حاصِل فَشِعاري قاطِع وَكانَ شِعاراً لِتَنوخٍ في…
ألا أيها الديك المنادي بسحرة
أَلا أَيُّها الديكُ المُنادي بِسَحرَةٍ هَلُمَّ كَذا أُخبِركَ ما قَد بَدا لِيا بَدا لِيَ أَنّي قَد رُزِئتُ بِفِتيَةٍ…