لاحَ لي في الرياضِ نُورُ الشَقيقِ
فَحَكى لي غَلائِلاً مِن عَقيقِ
ما يَشُقُّ الهُمومَ مِثلُ شَقيقٍ
عِندَ راحٍ لِكُلِّ روحٍ شَقيقِ
لاحَ لي في الرياضِ نُورُ الشَقيقِ
فَحَكى لي غَلائِلاً مِن عَقيقِ
ما يَشُقُّ الهُمومَ مِثلُ شَقيقٍ
عِندَ راحٍ لِكُلِّ روحٍ شَقيقِ