وَلَيلٍ كَإِبهامِ القَطاةِ مُعَلَّقٍ
بِنورِ صَباحٍ ظَلَّ فيهِ بِمُرقَبِ
أَقَمنا عَلى أَوطارِ لَهوٍ مُعَجَّلٍ
بِهِ وَتَواعَدنا بِلَيلٍ مُعَقَّبِ
عَلى حين لا عَهدُ الشَبابِ بمحلقٍ
لَديّ وَلا زِندُ المشيبِ بِمَثقَبِ
اقرأ أيضاً
من كان يسلو عن نوال
مَن كانَ يَسلو عَن نَوالْ فَأَنا الَّذي لَستُ بِسالْ البُخلُ عَينُ نَقيصَةٍ وَالجودُ عَينٌ لِلكَمالْ أَبصَرتُ رُشدي في…
بلا قلب بلا عمر
وأحيا خلف ذكرانا أنا أجري ولا أدري بأنّ الحبّ يا حبّي بلا قلب… بلا عمر! أحنّ إليك في…
أقمنا على الرس النزيع لياليا
أَقَمنا عَلى الرَسِّ النَزيعِ لَيالِياً بِأَرعَنَ جَرّارٍ عَريضِ المَبارِكِ بِكُلِّ كُمَيتٍ جَوزُهُ…
أيا جزعي بالدار إذ عن لي الجزع
أيا جَزَعي بالدارِ إذ عَنَّ لي الجزعُ وقاد حِمامي من حمائمِهِ السّجْعُ وعاوَدَني فيها رِداعي ولم أشِمْ ترائبَ…
لكم فجع الدهر من والد
لَكَم فَجَعَ الدَهرُ مِن والِدٍ وَكَم أَثكَلَ الدَهرُ مِن والِدَه وَكَم تَرَكَ الدَهرُ مِن سَيِّدٍ يَنوءُ عَلى قَدَمٍ…
مضى غريغوريوس راعي الرعاة إلى
مَضى غِريغورِيُوسْ راعي الرُعاةِ إِلى دارِ المَراحِمِ عَن دارِ الملماتِ حَبرٌ قَد اِنثَلَّ عَرشُ المَجدِ حينَ مَضى وَاِنهَدَّ…
كأن ثناياك التي رشفها المنى
كأن ثناياك التي رشفها المنى ونكهتها الاري الذي مازج المسكا أبي درها إلا انتظاما وراقه عليك ضنا جسمي…
إني كتبت إليك ألتمس الغنى
إِنّي كَتَبتُ إِلَيكَ أَلتَمِسُ الغِنى بِيَدَيكَ أَو بِيَدَي أَبيكَ الهَيثَمِ أَيدٍ سَبَقنَ إِلى المُنادي بِالقِرى وَالبَأسِ في سَبَلِ…