هَبكَ ابتليتَ بِفَقرٍ
وَكُنتَ مالِكَ مالِك
فَما لِفَضلِكَ أَودى
أَجِب وَما لِكَمالِك
اقرأ أيضاً
مازلت أمرح في نعمى وعافية
مازلتُ أمرح في نعمى وعافيةٍ من نيلك الجزل أو من رأيك الحسن وأسهر الليل في علمٍ وفي أدب…
إن خلق الشهود والعمال
إنَّ خُلْقَ الشُّهودِ وًَالعُمَّالِ مِثْلَ خُلْقِ العُشَّاقِ والعُذَّالِ كلُّ عَدْلٍ مُضايِقِ في وُصولٍ كَعَذُولٍ مُضايِقِ في وِصالِ لَسْتُ…
كم من مناد والشريفان دونه
كَم مِن مُنادٍ وَالشَريفانِ دونَهُ إِلى اللَهِ تُشكى وَالوَليدِ مَفاقِرُه يُنادي أَميرَ المُؤمِنينَ وَدونَهُ مَلاً تَتَمَطّى بِالمَهاري ظَهائِرُه…
أتهجر هذا الربع أم أنت زائره
أَتَهجُرُ هَذا الرَبعَ أَم أَنتَ زائِرُه وَكَيفَ يُزارُ الرَبعُ قَد بانَ عامِرُه رَأَيتَكَ تَأتي البَيتَ تُبغِضُ أَهلَهُ وَقَلبُكَ…
ومهما رام أن يرقى مداها
ومهما رام أن يَرْقى مداها سواهُ أظهرَتْ فيه قُصورَهْ ولا زالتْ تنمِّقُ بالعطايا رياضَ المجدِ أو تبني قُصورَهْ
لحظة في حمام امرأة
زَقزَقت عََبقاً تحتَ زَخّاتِ حمّامِها الأمويِ وقامَت وإن هي تجلِسُ باقةَ فُلٍّ إلى إبطِها حيثُ قوسُ المساء أضاءَ…
كيف الرباح وقد تألى ربنا
كَيفَ الرَباحُ وَقَد تَأَلّى رَبُّنا بِالعَصرِ إِنَّ المَرءَ حِلفُ خَسارِ وَتَقاسُمُ الأَيّامِ مَن مَرَّت بِهِ مِن أَهلِها كَتَقاسُمِ…
سيدي ما قبيلة في زمان
سَيّدي ما قَبِيلةٌ في زَمانٍ مَرّ فيها في العُرْبِ كم حيّ شاعِر ألْقِ مِنها حَرْفاً ودَعْ مُبْتَدَاها ثانياً…