يا بدر إنك والحديث شجون

التفعيلة : البحر الكامل

يا بَدرُ إِنَّكَ وَالحَديثُ شُجونُ

مَن لَم يَكُن لِمِثالِهِ تَكوينُ

لَعَظُمتَ حَتّى لَو تَكونُ أَمانَةً

ما كانَ مُؤتَمَناً بِها جِبرينُ

بَعضُ البَرِيَّةِ فَوقَ بَعضٍ خالِياً

فَإِذا حَضَرتَ فَكُلُّ فَوقٍ دونُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أفاضل الناس أغراض لذا الزمن

المنشور التالي

الحب ما منع الكلام الألسنا

اقرأ أيضاً

كانت النملة تمشي

كانَتِ النَملَةُ تَمشي مَرَّةً تَحتَ المُقَطَّم فَاِرتَخى مَفصِلُها مِن هَيبَةِ الطَودِ المُعَظَّم وَاِنثَنَت تَنظُرُ حَتّى أَوجَدَ الخَوفُ وَأَعدَم…