قابلت وجهها بوجهي فلاحت

التفعيلة : البحر الخفيف

قابلت وجهها بوجهي فلاحتْ

صفرتي فيهِ فاكتسى من سماتي

وبدتْ لي صفراً فخلتُ فؤادي

خبأتْ فيهِ جمرةَ الوجناتِ

قل لمن عابَ وجهها أي ذنبٍ

في انطباعِ الألوانِ للمرآةِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا كاس ماذا أريد بعدي

المنشور التالي

سن الزمان شريعة البؤس

اقرأ أيضاً

تكتب يومياتها عادله

تَكْتُبُ يَوْمِيَّاتِهَا عَادِلَهْ نَاقِدَةً فِي حُكْمِهَا عَادِلَهْ تَذْكُرُ مَا يَخْطُرُ فِي بَالِهَا فِي كَلِمٍ مَعْدُودَةٍ حَافِلَهْ وَتَصِفُ النَّاسَ…

تصوير

إضطجعي دقيقةً واحدةً.. كي أكمل التصوير. إضطجعي مثل كتاب الشعر في السرير أريد أن أصور الغابات في ألوانها…