قابلت وجهها بوجهي فلاحت

التفعيلة : البحر الخفيف

قابلت وجهها بوجهي فلاحتْ

صفرتي فيهِ فاكتسى من سماتي

وبدتْ لي صفراً فخلتُ فؤادي

خبأتْ فيهِ جمرةَ الوجناتِ

قل لمن عابَ وجهها أي ذنبٍ

في انطباعِ الألوانِ للمرآةِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا كاس ماذا أريد بعدي

المنشور التالي

سن الزمان شريعة البؤس

اقرأ أيضاً

نعم أنا إرهابي

الغربُ يبكي خيفـةً إذا صَنعتُ لُعبـةً مِـن عُلبـةِ الثُقابِ . وَهْـوَ الّذي يصنـعُ لي مِـن جَسَـدي مِشنَقَـةً حِبالُها…