لي صاحبٌ حديثهُ قضولُ
تمجُّهُ الآذانُ والعقولُ
ولم يزلْ من دأبهِ الذهولُ
فهو كمثلِ الظلِّ إذ يَجُولُ
منبسطاً في حيثما يزولُ
وهو إذا أصغى لهُ خليلُ
كالببغا تعيدُ ما تقولُ
لي صاحبٌ حديثهُ قضولُ
تمجُّهُ الآذانُ والعقولُ
ولم يزلْ من دأبهِ الذهولُ
فهو كمثلِ الظلِّ إذ يَجُولُ
منبسطاً في حيثما يزولُ
وهو إذا أصغى لهُ خليلُ
كالببغا تعيدُ ما تقولُ